
وأخيراً تحقق حُلم ” سرَّاق الزّيت ” بلقاء سيده ترامب، غير أن دلك تم في شكل يُتير الشفقة، أما بوتين فقد تجنب الرجس والأزلام٠٠والواقع أن حمَّـادي يعيش مند فترة طويلة أزمة نفسية وسياسية بعد فراق سلمة ورفض بوتفليقة يد الزواج التي بسطها حمّـادي كل البسط وقعد ملوماً محسوراً 😥
فنَّان الشَّعب